لا أخ ولا أب ولا ابن وبنت ولا صديق ولا عدو ،لاشئ في الدنيا تمنعني من محبتك، بل أنت وحدك يارب مخلصي ,
أستمعت حتى آخر حرف من هذه الوعظة الإلهية التي ترطب النفس وتدخل الغبطة والمسرة إلى القلب بما فيها من عبرات تتركنا نجلس مع نفسنا ونحاسبها على ماأقترفته من خطايه وأخطاء وتكون لنا سراجا منيرا في طريق الحق الذي لانستطيع إلا به أن نحصل على الخلاص الأبدي ..
تشكر أبونا المبجل عيس غريب وكما عهدتك بوعظاتك التي مازالت مرسخة في عقلي وقلبي ..
تقديري ومحبتي
ألياس