قد أفضتَ اليومَ تُسحرْ
في أغانيكَ و تكبرْ
غرّدِ الأشعارَ هيّا
و انتشِ قد شئنا نسكر.
إنّ في الشّعرِ الحياةَ
عشها في حبّ و فكّرْ
و انتقِ من خيرِ دنيا
ما بهِ سلمٌ لتشعرْ
إنّما الإنسانُ ضيفٌ
عابرٌ يمضي و يُقهرْ
هيّا غنّ ما تراهُ
من جميلِ الشّعر و اسحرْ
حرفيَ المغبوطَ و هو
رائعٌ يهواكَ أكثرْ