وعلى المحبة عدنا
الأعزاء والأحبة أتعرفون كيف كانت مشاعري وأنا أقرأ رسائلكم لقد كانت شعور الغائب العائد لأهله ، شعور من فقد شيئا عزيزا ولاقاه كانت فرحتي واسعة بكم وتصوروا بأنني أقرأ أسمأ كم وبنفس الوقت أتصوركم ولكن هذا التصور داخل وطن صغير أحببته وأحبني ( ديريك) وحملته سرا في قلبي لذلك أنا مديون لهذا السر الذي يحرضني على محبتكم الترحيب الدفئ وتلك الورود أيقظا حنينا ستبقى شعلته مضيئة وإن التقيت بكم محبتى لكم جميعا
|