صوت تضرعنا يقرع بابك أيها الحنان، فلا تمنع الساجدين لك من نيل سؤلات احتياجاتهم.
إن الصلاة التي صعدت من البحر ومن الجب والآثون، هي تفتح باب الرحمة لصلواتنا وطلباتنا.
إننا ندعوك يا الله لمعونة ضعفنا فأسمع أيها الصالح صوت تضرعنا واستجب برحمتك لسؤلاتنا
ترحم علينا يا رب ترحم علينا بجزيل رأفتك، ولا تذكر أيها الرؤوف الشرور التي اقترفتها.
إن الرب يسوع له كل المجد قال من دعاني أكون حاضرا و من قرع أفتح له. علينا أن نتوجه إليه بكل خشوع و رجاء طالبين عونه و قبول تضرعاتنا و هو أدرى بحاجاتنا. شكرا لك آحونو جبرا و الرب يبارك حياتك.