لآشكر على واجب أخي الحبيب فؤاد
(أما أن تكون فرداً في هذا البيت وتبني فيه أو عليك الرحيل )
هذه هي حكمتي وقناعتي
أشكر لك متابعتك لكل ما أسطره برغم الكم الهائل من المواضيع الشييقة والرائعة في موقعنا الحبيب ومتابعتك لها
والأهم هو كتاباتك مثل مطر الربيع تنهمر علينا بالخير والمنفعة والمعرفة
صدقاُ أحاول أن ألحق ركبك لكن هيهات أحتاج لمركبة فضائية للحاق بك
أعذرني على ضعفي وتقصيري (ما باليد حيلة).
بركة الرب معك وأنار خطاك دائماّ
أخوك بالرب
م: سمير روهم
|