أشكر مشاعرك الطيبة و كلامك الواعي الجميل و قلبك المحب و عقلك المنفتح أخي ميثم. و أنا سعيد بعودة على الرغم من خسارتنا هنا للكثير من أشعاري و أشعارك, نتمنى أن نعوّض ذلك بأحسن منه و أكثر.
أهلا بطيبِ محبّةٍ في عودةِ
أفعمتَ نفسي لهفةً في لهفةِ
قد قلتَ خيراً, واعياً يا صاحبي
نمضي و فينا منعةٌ في قوّةِ
لسنا لنرخي رأسَنا, مهما جرى
هذي كلابُ الصيدِ. عندَ الوصفةِ.
أهلاً و سهلاً, إنّني أثني على
ما جئتَهُ من رائعٍ في قولةِ.
إنّا خسرنا ما كثيرٌ يا (علي)
من شعرنا, من وطءِ تلك الهجمةِ
هيّا, نعيدُ الحبّ يصفو قلبُهُ
شعراً و أخلاقاً, بأحلى روعةِ.
شكراً عزيزيَ, قد فرحتُ عندما
أعلنتَ عودةَ طائرٍ من سفرةِ.