هذا هو الآزخيني الأصيل
لا ينسى بلدته
بلدة الأبطال والامجاد
بلدة الشهداء
بلدة الصمود والتصدي لكل الأعداء الغاشمة
بلدة التحدي في وجه المعتدين
أحييك يا صديقي الغالي شاعرنا السرياني فؤاد
على هذه القصيدة
هذه القصيدة هي من الوجدان الصريح
من قلب يتقطع على حال الايام الحاضرة
اين أبطال السريان اليوم
من هذا الغدر وهذا العداء الشنيع
زيد واتحفنا يا ابن السريان يا ابن آزخ ابن الامجاد
وكل عام وأنتم بالأف خير
ميلاد سعيد
د. جبرائيل شيعا
صديقي العزيز دكتور جبرا. لآزخ علينا حقّ كبير. لنا أن نفخر بها و ببطولات رجالاتها على الرغم من قلّة ما كان لديهم من سلاح و عتاد لكن إرادة الصمود كانت الأقوى و هي التي أثبتت للعدو قبل الصديق أن الكثرة لن تغلب القلة متى كانت القلة على رأي واحد و على ثقة بما يدافعون عنه و متى كانت هذه القلة تدافع عن حق, و هذا ما كانت عليه آزخ. رحمة الرب على رجالاتها و العزة لآزخ و لكل الشعب الأزخيني الطيب. شكرا لك عزيزي جبرا و كل عام و أنت بألف خير و العائلة الكريمة.