عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 20-12-2009, 08:17 PM
اولغا اولغا غير متواجد حالياً
Power-User
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 156
افتراضي

لن يتعدى شغبي حدود تسمح بها الأعراف واحترام الدين .

ما أبقى وفية لفوضويتي على مستوى التفكير، لكن مع ذلك سأقوم أو ساحاول بخيانتها. لتكن البداية من الأسطورة وأهميتها في النسق الديني، أنا لن أتحدث بالضرورة عن الديانات الثلاث الكبرى،
الاسلام والمسيحية و اليهودية.
لكنني سأحاول أن أعود بعمق التاريخ إلى بعد أقدم، ربما لأني أعرف أن عمق التاريخ هناك ما بين الرافدين.
,منذ أول تاصيل للكتابة بسومر ،لم سومر؟ ولم بابل؟ لأننا ندرك أن الحضارة الانسانية ومعظم الأساطير التي سادت في الشرق والغرب ،أخذت عمقها من سومر لن نتحدث عن قطيعة على مستوى الحضارات.
ربما يتعلق الأمر بظاهر القطيعة لكن الشمس لا يحجبها الغربال سترى سومر تأتي في كل الأساطير في الشرق والغرب .لم سومر؟ ولم الفرات؟ ولم ما بين الرافدين لأن المسالة تأخذ بعدين لدي، بعد انتماء وبعد بحث أكون كاذبة إن ادعيت أنني اتي به بسبق بل فقط أحاول أن أمشي على مسار من تبنيت تصورهم ،ربما عن خطأ أو عن صواب لكنها تبقى وجهة نظر،أراها وأتبناها ربما ستختلف لدي،وربما ستشيخ معي يبقى الباب مفتوحا على كل الاحتمالات،
سنبدأمن سومر من بابل ومن البوابة الأولى فكرةفرضت نفسها على الكون ،فاض مداد المفكرين علماء الدين والفلاسفة بخصوصها أسطروة الخلق لتكن البداية من بابل
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة
رد مع اقتباس