[الاخ زكا]

• متى أخطأ إليّ أخ أو أساء إليّ، يجب أن أغفرَ له في قلبي على الفور ( أف4: 32 )فذلك يحرّرني من الشعور بالمرارة، ومن الروح غير المتسامحة، ويلقي المسألة على كتف المسيء.
• مع أني قد غفرت له قلبياً، الاّ أنني لا أعلن له مباشرة مسامحتي له. فالمغفرة العلنية لا تنفع، حتى يكون المذنب قد اعترف وتاب. لذا ينبغي الذهاب إليه وتوبيخه بالمحبـّة، أملاً أن يقوده ذلك الى الاعتراف والتوبة. ( لو3: 17)
• حالما يعتذر الأخ ويعترف بذنبه، أُخبره بأنني قد غفرت له. ( لو17: 4)

(وليم ماكدونالد)

الاع

كسـرة خبـز

• إن الخطيٌة ليست بعد عليكم، ولكن الجسد فيكم، وسيحاول أن يخرج براعمه التي يجب ازالتها بمجرٌد ظهورها.
• كلٌما تنمون في معرفة المسيح، يزداد فرحكم عمقا. لقد عرفت المسيح منذ أربعين سنة، وأستطيع أن أقول لكم بحق ان فرحي فيه الآن أكثر من فرحي فيه في البداءة آلاف المرٌات.
• عندما يتـٌجه القلب نحو شيء غير المسيح، فان المؤمن يبتعد عن مصدر القوٌة.
• ألعالم يلمع أمامكم قاصداً اجتذابكم، إن ابتساماته خادعة، ويعطي وعودا لا يمكن تحقيقها. إن قلوبكم أكبر من أن يملأها العالم.
• يجب أن تتعلٌموا ما هو في قلوبكم، بالعيشة والشركة مع الرب، والاٌ فانكم – بحزن ومرارة – تتعلٌمون حالة قلوبكم، ولكن مع الشيطان وبواسطة غيوايته الناجحة.
• أنظروا الى الخطيٌة برعب، ولكن لا تخطئوا البتة الى الله بأن تشكٌوا في محبته.
(مقتبسة)