ليتَ أنّي لم أكنْ.
لم أرَ الشرَّ العَفِنْ
لم أرَ الناسَ التي
همُّها باتَ الوَسَنْ
أغرقتْ في شهوةٍ,
أجّجتْ نارَ المِحَنْ
لم تَعُدْ في حاجةٍ
للذي يُحيي البدنْ.
ماذا أقول لشاعر كبير مثلك إنك تكتب من وجع الحياة وصدق ما يحل بها
شكرا لريشتك المبدعة يا أبو نبيل
وفقك الرب.