نعم لكل عصر تحدياته.. لكن لكل عصر أيضا معوناته. لكنها فقط لأولاد الله الراغبين أن يتمِّموا قصده.
وقبل أن أترككم - أحبائي - مع كتّابنا الأحباء، ليساعدونا في مواجهة بعض التحديات، بما أعطاهم الله من خبرات؛ أعترف بأننا لم نلمس كل التحديات، ولن نستطيع. لكنني أثق أن ما قُدِّم يكفي لترسيخ الاقتناع بأنه ...
يوجد دائمًا في المسيح رجاء لمواجهة أيّة تحديات وكل التحديات.
مقالة جميلة جمال عطائك أيها السومري الصالح، الذي يفعل مشيئة أبيه السماوي. إننا مغبوطون بهذا العطاء الرائع الذي تتكرم به و الرب سيعطيك أضعافا مضاعفة له من خير و توفيق و صحة و سلامة. شكرا لك أخي المبارك زكا.