بوركت همة الشباب الغيور، و هنيئا لبلدتنا الحبيبة ديريك على هذا الإنجاز الرياضي، و الذي سيكون صرحاً شامخاً، يعبّر عن قوّة المحبّة و عن سمو التآلف و التضامن و التكاتف في سبيل هدف مشرّف. مبروك لنا جميعاً، و شكراً لكل يد و جهد و دعم كان وراء هذا العمل الكبير. شكرا لك عزيزي سهيل، فأنت لا تبخل علينا بنشر أخبار البلد و الطائفة.