حياك الرب يا أخي قسطنطين و بارك جهدك الجميل, كما أحيّي هذا المتنصر, بل المنتصر بالرب يسوع لأنه عرف كيف يميّز بين الدين و الطين و بين النور و بين الظلمة و الفجور, بين النبراس و بين الضياع و التخلف و الإفلاس. و بين الحقّ الصادق و بين الكذب المنافق. إنها مقالة مليئة بروح الإيمان و بالندم على من فاته من زمان فعرف نفسه و أفاد غيره.
باركه الرب و أعطاه قوة لكي يعطي المزيد من هذه اللُّمَع التي تكشفُ عن الفاسد من البُقَع. المسلمون في توهان و تغييب لفعل العقل. نحن بحاجة إلى المزيد من مثل هذه المواضيع و المقالات الهادفة.