ثم دعني أتوسل إليك أن تحوّل نظرك عن كل الأشياء التي كنت مستندًا عليها إلى الآن، وأن تُريح نفسك من الآن بالاستناد على الرب يسوع كالبديل الكامل عن نفسك، وكالكفارة التي قُبلت إلى الأبد عن خطيتك. ارفع بصرك إليه هناك واطمئن. اعترف به إذًا كمخلِّصك واعلم أنه لا خلاص بسواه! آمن به في قلبك، واعترف به بفمك، فتحصل على البِر والخلاص في هذه اللحظة.
كل المحبة و الشكر لك أخي المبارك زكا. سلام و نعمة يا غالي.