إن اشتياقَ القلب زادْ وكَثُرَ الحنينْ متى تُرى يأتي الرحيل ويَبطلُ الأنينْ أوّدعُ ظُلم الحياه وكَدَرَ العيشِ أنساهما لما أرى حبيبي في العرشِ
و هو كذلك يا غالي. إن الرحيل هو آتٍ آتٍ إن اليوم أو غدا, لكنّ السؤال هو: كيف سيكون حالنا عليه يوم يحين هذا الرحيل؟ شكرا لك يا أخي المبارك زكا.