فلم تبقَ خطية ما على الضمير، لأن دم المسيح يطهرنا من كل خطية، وقد اكتسى المؤمن بثوب بر الله، ذلك الثوب الذي لن يتحصَّل عليه أعظم رئيس للملائكة. إن الثياب المغسولة بالدم ستكون نظير ثياب المسيح نفسه ـ له المجد ـ في السماء.
أخي الغالي و الفاضل زكا. نعم نحن و بفضل نعمة الفداء التي كانت من الرب يسوع من أجلنا, صار لنا أمل كبير في الخلاص. الرب يقويك و يبارك عملك المثمر.