الكل يتوقع مثل هذه الضربة العسكرية على إسران و سورية و المسألة هي قضية وقت. الأوضاع الجديدة في بعض البلدان العربية سو يسرع في توجيه هذه الضربة للدولتين. ليس بإمكان إسران و سورية من تحمّل الصدمة التي ستكون مذهلة و سريعة و حاسمة و غير متوقعة. بكل اسف إن زوال الأنطمة الدكتاتورية الظالمة لشعوبها يحل محلها تنظيمات دينية تكفيرية هي أشد خطرا من هذه الأنظمة. شكرا لك أستاذ سمير كلك ذوووق.
__________________
fouad.hanna@online.de
|