و متى سعينا تسامُحاً و محبّةً
سنظلُّ نكسبُ جاهلاً و لبيبا
ليسودَ مجتمعُ المحبّةِ عامِراً,
و يجودَ مُخْتَبَرُ التسامُحِ طِيبا.
أووووخخخخ كلمات تنعش النفس وتدخل الروح الطمأنينة ماأعظم ماعلمنا إياه الفادي ربنا يسوع المسيح المحبة الذي هو منبعها والتسامح .. سنحبك يايسوع ونتقيد بتعاليمك بإيمان لأنك الأصل .. هنيئا لكل من يسود قلبه محبة إلاهية الذي منها تنبثق كل الخصال الحميدة كالتسامح والطاعة والتواضع وكل ماهو جميل !!!
تشكر ياأخي الكبير أستلذيت بمحتوى القصيد والكلمات العذبة الصادقة
تقديري ومحبتي
الياس زاديكه
الشكر الكثير لك يا أخي الغالي أبو فرانس على تواصلك الحبيب و الجميل و على تشجيعك الدائم لنا. الرب يبارك حياتك