على الرغم من أن قرارك أحزنني يا غالي إلاّ أن هذا القرار يعود إليك و أنت أدرى بمصلحتك. لا أستطيع التعليق لأني لا أعرف نوعية الصداقات التي أجراها البعض معك و لا طريقة التعامل بينكم غير أن راحة بالك هي الأهم. ليس بالضرورة أن يكون كل شخص عضوا في الفيسبوك لكنه تواصل مفيد بين الناس بحسب رأيي. أتمنى أن تكون صحتك على ما يرام يا غالي و الرب يقويك و يحفظك.
__________________
fouad.hanna@online.de
|