وأنا في الشغل كنت أريد الردّ ولكن أخانا الياس هرب من العمل وعاد إلى البيت ليردّ على أسئلة فنّانتنا ابتسام. والحق عليها فقد استغلّت فرصة وجودي بالعمل وجاءتنا زائرة ولها أقول:
طلّة ٌ منك نراها أسعدتنا .. يا ابتسامُ من جديد حرّكتنا
كي نقول أين كنت ِ سائلين؟ .. فيك يا أنثى ظلالٌ حيّرتنا!
مرة تأتين وصلا واتّصالا .. ثم هجراً والأماني راودتنا
تسعدينا يوم نلقاك بقربٍ .. أنت فيك من صفات أعجبتنا
بسمة ٌ ليست تغيبُ عن محيّا .. نكتة ٌ والله منك أطربتنا!