وليس بمقدوري يا غالينا أبو سلام من أن أضيف على ما تكرم به الأستاذ أثرو فأنت فعلا أجدت وخلقت جوا من الحوار المعمّق واستطعت إن تصل في النهاية إلى جمال تلك الصورة التي اختار منها تلك الأبيات صديقنا أثرو وكنت سأختارها أيضا فهي صلتنا بالأرض ورحم الأرض وحياة العامل البسيط والصادق الذي كان يعيشها إنساننا في ريفنا وبلدنا الحبيب. كل الشكر لك على جمال هذا النص وفكره والروح العامرة بالخير التي تسوده ودمت بكل خير يا عزيزي.
|