عاد النسرُ و في لبنان
صار لنا وطنٌ و كيان
جميل جدا هو هذا الشعور الذي نحلم به جميعا ونتمنى لو يكون لنا أي وطن رقعة أرض من تراب الزمن ندفن فيها موتانا لتعلن عن حقيقة تاريخ كان مشعل حضارة للبشرية وها نحن اليوم نعيش تمزقا وتفرقا وتشتتا وكأن ذلك التاريخ العظيم أمسى في مهب الريح. شكرا لك على هذه الخلجات القلبية الحزينة والتي أنشد قلبي معها تراتيل ضياعه وترانيم حزنه. شكرا يا أخي عيسى على هذا النفس الرائع والاصرار العظيم.