أجل يا سميرة سيبقى شهداء أمتنا السريانية رمزا لخلودها وسوف يسطّرون بدمائهم الزكية تاريخها المسالم المجيد الذي لم يعرف العنف ولا الحقد ولا الكراهية بل كان مثال المحبة والتسامح التي أرادها لنا رب المجد يسوع المسيح.
__________________
fouad.hanna@online.de
|