كنتِ حلمي. كنتِ أطيافي. رجائي
كنتِ آهاتي و قد باتتْ مُقَرّة
ما أسيلُ الخدّ ما شعرٌ أعانَ
قسوةً قد عشتُ في أعماقي مُرّة!
ماأجملها أن يغمض المحب عينيه ويسمع إلى دقات قلبه السريعة بمناجاة الحبيب وهو في حلم لا يتمنى أ يصحو منه ...
تشكر أخي فؤاد على التدفق المعطاء دون توقفوكلل ....
تقديري ومحبتي
ألياس