لا أراني
في أمانيّ أعاني
إنّما أغفو
على تيهٍ وثيرِ!
مَنْ يراكَ
يدركُ أنّ جلالَ الله
في ما قد أتاهُ
جاءكَ خلقاً نزيها..
صاغكَ عشقاً وتيها
فاقَ أوصافَ الأميرِ
حلّق في موكبِ الإشراقِ
في وجهٍ منيرِ
طاف بي دنيا
على أصداءِ أنغامِ السّرورِ!
وصف رائع للذي حلقت في وصفه فنورته بهالة من نور وأحييت فيه مسحة من
الجمال الروحي ..
روعة هي هذه السطور ..تشكر ياغالي .