أمّي. أبي الإرهابُ. كلُّ عقيدتي
و شريعتي ومبادئي و هوائي!
مَنْ لا يُقرُّ مبادئي و يُحبّها
ستنالُهُ الأسيافُ من أرزائي
فأنا له الآياتُ يخضعُ صَوغُها
لأجدّدَ الإفتاءَ بالإفتاءِ
أجدت يافؤاد فتفكير الإرهابي جسدته بهذه القصيدة وعلهم يهتدون ويعرفون طريق الله ويرجعون لإنسانيتهم ..