صهري الحبيب أبو ألياس . أعود مرحبا بك مجددا على طلب أستاذنا جبرا شيعا ، فأهلا بك بين أهلك وأحبابك اللذين يتمنون لكل الأمة المسيحية أينما تواجدت على وجه البسيطة الترابط الأخوي والتعاون المتبادل من أجل هدف سامي نسعى جميعنا من أجل تحقيقيه . أنك أبدعت بكتاباتك ، زد وزد منها لأنها تدخل القلوب دون أي إستئذان . كيف هي صحة إبنة عمي ؟ هل مازال ظهرها يؤلمها ؟ المشتاق ألياس
|