الشكر الكبير لك يا أختاه فإن عبارات تشجيعك تجعلني أثق بأن الحياة لا تزال بخير ففيها الكثيرون ممّن يحسّون بآلام الآخرين و يتفاعلون مع همومهم و قد وضعتُ ذلك نصب عيني لتكون كلمتي نبراساً و دعوتي ليست من أجل جماليّة اللفظ بل من خلال تفاعل الكلمة مع الموقف و الحدث لتعبّر عنه و تتفاعل معه و تقوم بدور التحريض الداعي للتغيير.
__________________
fouad.hanna@online.de
|