فعلا ياأختي جورجيت لقد رحل إلى مقره الأخير .. رحمه الله وأسكنه جنان نعيمه .. شكر لكيأختي .
شكرا لك أستاذ ميلاد على التعزيه ...
شكرا لك أخي فؤاد على هذا القصيد الحزين النابع من قلبك المحب .
أصلّي راجياً و الكلُّ مثلي
إلى ربي بأنْ نستكفي دربكْ
فكم حمّلتَ ذاكَ القلبَ همّا
و أوجاعاً فدمْ في حبِّ قلبكْ!