عذبةٌ أنتِ و هذا ما يقينٌ
يا بهاءَ الفجرِ في دنياكِ رحبةْ.
حدّثيني عن أمانيكِ و عنكِ
لا تجيئيني برفضٍ فيه حربةْ
أنها الأنثى بأنوثتها كل الحياة التي تنبثق دوما علينا بشيئ جديد ،، وفي عينيها آيات من السحر الرصيد ،، فيها كل لذة ونشوة وبهما نعيش العمر المديد .
تشكر أخي فؤاد لعذوبه كلماتك ولما تقدمه لنا من جماليات
تقديري ومحبتي
ألياس