كم كانت تعلنني الفجيعة عرسا للكروب
مشيت مشيت فتاه ظلي
وابتلعنني الدروب
اه كم كان بوحا مشهرا حد التماهي والهيام
وكنتك كنت صوتي كنت نوري حين يسكنني الظلام
مدينة أطلال هو القلب حين لا تسري حبيبي في الوريد /
حين لا تكون لي حتى الدماء
و كم أخاف بوحي كم أخاف أن تنكرني الاسامي مع صياح الموت في قلبي
فبعدك سيدي حتى الخيالات الجميلة والأغاني محض هباء
فكن رغيفي أكن نبيذك و الفداء
وار تشفني نخبك الآتي اكتشفني أحجية الشفاء
كتاب الموتى ينبئني بروح تعمدت منها
فجمعت كلي بي شع مني نورك مولاي سناء
ليمونة هو القلب فاعتصرني ،كي يصير الجرح قدسيا
كما مجد السماء
واصير انثاك الخطيئة والهروب نحوي حين تجحدك يداك
كم كان الدرب للعشق صعبا وكم كنت أشقى ببرد روحي
والآن أعلني خطيئة الأنثى فقد صرت لك الفداء
فدثرني كن نبوءتي في عيد الذبح هذا
أشهر حبك القدسي في وجهي سلام
كم كان القلب صحراء مشيت نحوي
تعمقت نحوي بلعني السراب
لا ماء لا قوت لا بيت يجمعني الاك
فأمطرني دفئك اليومي
يا وجعي أمطرني هواك يا ايها الرجل الغمام
فكن جلجامش الروح حبيبي او فلأكن روحا
فاسخطك صوتي المحاصر حين تصلاني عيونك
أو أكون لعنتك الاخيرة لا تدخلني هرما
إلا تتيه وان خرجت تموت في
مباركة هي خطاك/ فارسمني خطاك كي يصلني قلبك
ويصلك ابتهالي سرمديا حتى الرثاء
اولغا/فستالا