يا ايها الرجل المليك، كانت فحولة شعرك بكل الرجال، حين تعانق الكلم، وتستحل القلب قربانا ومذبح. فانسجني بيتا يختال بين قصيدك الحاني، يا كل الرجال ،ورمز رجولة الارض وهذا الانتماء.
جلجامش الروح ما زلت مني وستبقى قاتلي والقتيل ،ستهرب حينا او سنين ،وتعرف الا مكان للملوك الهاربين الا بين عيني انثى حين تعود خاوي الوفاض الا من نار الشوق اعلنها في ثورتي الاخيرة ..........
__________________
على الارض السلام وللناس المسرة
|