لغةٌ هي للحبّ أبهرَ فجرُها
و تألّقت في معطياتِ بهاءِ
كَبُرتْ بمقدم فارسٍ فرشتْ له
قممُ الورودِ معزّةَ الإثراءِ
أهلاَ بمن جاد من الوجدِ الذي
ملأ المرافيء فينا كلّ بهاءِ
أهلا (حسينٌ) في قدومك فرحةٌ
زرعتْ أماناً في هدوءِ رجاءِ
شكراً لما أكرمتنا من نفثةٍ
جاءتْ بكلّ الحبّ و الإغراءِ
بوركتَ و الشكرُ الجميلُ محمّلٌ
للعائشينَ بقربكم بصفاءِ
فإليك و الأحفادِ ألف تحيّة
و إلى قرينتك كثيرَ ثناءِ
و إلى جميعِ المغرمينَ بفنكم
لا تبخلوا زيدوا جميلَ عطاءِ.