قادم من حقب الماضي المطوية, أمتطي صهوة الأصالة الشرقية, المشبعة بالنبل, المضمخة بالطهر, الكارزة بالعنفوان... أنمنم حروفي الثمانية والعشرين, في كلمات ضادية هائمة, أشكل منها جملا عاشقة, ترسم خواطري المتوقدة, في نصوص حالمة صادقة, أروي فيها قصة نادرة, أحكي رواية حب عربية, تركت في قلبي شغفا, وخلفت في نفسي أثرا...
أهلا بالأصالة أخ حسين
أبدعت بماكتبت ...
ودام بوحك الجميل وكتاباتك الأنيقة .
|