وما هي إلا لحظات حتى جاءت الفتاة تركض وقد شقت جيبها ناسيةً الحياء . . . فأمر جديع الناس أن يبتعدوا عن جثة الشاب ليفسحوا لها المجال , فلما رأته وقعت فوقه جثة هامدة هي أيضاً . . .
صدق استاذ الياس انا بكيت للقصة الحزينة هاي
وخصوصاً لما ماتت البنت اي ياهيك حب ويا بلا
مو متل حب هالأيام يلي مو يوكل خبز
تسلم أناملك الذهبية استاذ الياس
لنقلك إلنا هاي القصة
الأكتر من رائعة
.. يعطيك العافية ..