نعيشُ اليومَ في لهوٍ
غداً تكبو أمانينا
كأنّا لم نكنْ يوماً
و نغدو مثلَ ماضينا.
فعلا أخي فؤاد الحياة هي كمسرحيه ونحن أبطالها نبكي تارة ونفرح تارة حسب الدور الذي نتلقاه من المخرج أي من هذه الدنيا وأفراحها وأحزانها .. إنها سنة الحياة ياأخي سلمت يمناك
تقديري ومحبتي
ألياس