قصة جميله يابنت عمي الغاليه سموره عما عاناه هذا المؤمن رجل الله من عذاب ورغم هذا كله لم يتراجع عن إيمانه ولم يعاتب أبدا الرب بما جرى به من مصائب ومما لاقى من متاعب حقا هذا هو المؤن الحقيقي .. تشكري يالغاليه على سردكي لنا هذه القصة المعبرة يالغاليه وننتظر تتمة هذه القصة الشيقة
تقديري ومحبتي
ألياس