حادثة فعلا مألمة ابن عمى وياريت نقدر احنا لي الرب نشلنا من الفقر والجوع والعطش نقدر نحس مقدار العذاب لي عان هذا الرجل المسكين وهو اكيد رحل عن عالمنا واليوم موجود فى احضان ابونا ابراهيم يتنعم فى اجنان النعيم .بس ياريت كل من لة فرصة المساعدة لا يتوانى ابدا لاننا بنقدمها للمسيح قبل ما انقدمها لي الشخص نفسة .
الرب قادر يعطينا قلوب من الحم حتى نحس ونشعر بأخوتنا المحتاجين وصدقنى هاى هى الورثة الحقيقة التى ستدخلنا الملكوت والرب نفسة يفرح بفلس الرملة .تشكر ابن عمى فعلا قصة مؤثرة جدا
|