بكل أسف نقول إن ضعف كادرنا الديني وعدم اهتمامه بالرعية كما يجب من خلال دورات تثقيفية أو من خلال اجتماعات غير دورية يتم فيها مناقشة المشاكل التي تحصل بين أبناء الطائفة ,أستطيع القول بدون خوف أن الشعب يعيش في واد وأن رؤوساءنا يعيشون في واد آخر. ولهذا فمن الطبيعي أن يحصل مثل هذا الاستياء بين صفوف الشعب وخاصة ما نراه من خلافات كبيرة حصلت على مستوى قياداتنا الروحية فكيف بالشعب الضعيف؟ شكرا لك يا دكتور فيليب على فكرتك لكنها لن تجد آذانا صاغية عند أحد من هؤلاء صدقني!
|