إلْحَقْ الكِذَّابْ إلى تِمّْ البابْ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى
(شِعر باللهجة العامّيّة)
خَلْفِكْ خَلْفِكْ يَا كَذَّابْ ... حَتَّى نُوْصَلْ تِمّْ البَابْ
تَا نِكْشِفْ كِلْ كِذْبَاتِكْ ... مِنْ بَعْدَا نِقْفِلْ لِكْتَابْ
يِكْفِي تِكْذِبْ و تْفَصْطِحْ ... نِحْنَا عَنِّكْ مو أغْرَابْ
نِعْرِفْ كِلْ شِيْ يَا مِسْكِينْ ... و اللي مْخَبَّا بِالسِّرْدَابْ
أوسَخْ صِنْعَةْ بالعَالَمْ ... هَالصٍّنْعَةْ الْمَا عَنْهَا تَابْ
صَاحِبْهَا شَكْلُو مِدْمِنْ ... عَاشِقْهَا في حُبَّا دَابْ
حَتَّى نْوَصْلِكْ تِمّْ البابْ ... خَلْفِكْ خَلْفِكْ يَا كَذَّابْ.