عرفت نفسي بكاهنة النار الاخيرة
، اعتكفت صنعت من قلبي معبدا للعاشقين
، وتسرمدت بحزني وولائي لبعض انسان كان انا،
سكنتني كل الاطياف لتصادر فرحتي
واتحول الى ظل رهيب .
رحيل مع الفرح
رحيل مع الحزن
دمعتي تسيل على خدي
فتداعبها نسائم القدر
أنيني يمتزج بفرحي
فيكون فرحا ملتهبا
سوف لن أنهزم
بل سأقاوم وأكمل المسير...
دمت كاتبة مذوقة تعطي الكلام لذة وفرحا
شكرا لك يا أولغا شمسا ساطعة وقمرا منورا ...
|