أنتِ بهاءُ الشّمسِ
عُودي إليّ لكي تجفّ دموعيَ
و يعودَ للإبداعِ شأنٌ ثانِ
عُودي إليّ اليومَ في إطلالةٍ
أبهى من الأزهارِ و الأغصانِ
حسبي احتراقٌ قد تملّكني الأسى
و جرى بصدري فائضُ الأحزانِ!
لله در ذلك القلب بين جنبيك
ولله در الشعر والاحساس وانت
وانشاء الله بتعود
وراح غنيلها على الله تعود على الله
ياضايع في ديار الله
دمت بهذا الاحساس الراقي
محبتي