قتلوكَ يا (رامي) و عهداً إنّنا
لن نَنْتَقي شرّاً على منوالهمْ
بلْ نتّقي كلّ الشّرورِ تسامحاً
ليس انتقاماً بل بإرشادٍ لهمْ
إلى متى أيها الأوباش أيها المجرمون أيها الإرهابيون ؟؟ هل تستلذون بسفك الدماء وقتل لالإبرياء ؟؟
هل هذا مايعلمكم دينكم الذي تدعون بأنه دين المحبة والسلام ؟؟ وآسفاه لأنكم دنستم هذه الأرض الطاهرة بجرائمكم الإنسانيه وإرهابكم الذي لاتملون منه بل أصبح شعاركم ..
رحمك الله أيها المؤمن ( رامي ) وأسكنك الرب مع الصالحين الأبرار لأن مكانك هو حتما الجنة عكس هؤلاء الأوباش الذي ن ولن يكون مصيرهم إلا جهنم الحمرا ..
تشكر يالغالي فؤاد على هذه الأحاسيس المحبه والصادقه لشعبنا المسيحي
تقديري ومحبتي
ألياس