عزرة آزخنا
عزرة آزخنا
قصيدة بللهجة آزخية كتبها صاحب الثقافة العالية ابن الاصل و المفكرين المبارك القس رياض حفيد حنا ايليا من ديرك
ليش كنت ضايع عن هذه الشاشة الجميلة الحسناء ؟
التي ملئها الاستاذ الشاعر الكبير فؤاد زاديكي و افراد من عائلة الزاديكي الكرام ملؤ الشاشة مقالات عن آزخ و عن طور عابدين من شعر و مقالات و فكاهات و تفسير لغة آزخ و خدمة عامة لا مثال لها في المنتديات لا بل علم افراد من شعبنا المنتديات و منهن من حاربوه في الخفاء و انعرفوا من هم
و اية في الانجيل تقول لهم البراءة ترفع من شأن الامة و عار الشعوب الخطيئة بل اكتفي بالاية التي تقول لهم جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيما في عينين نفسه و يكمل نفس الاصحاح لسان الحكماء يحسن المعرفة و فم الجهال ينبع حماقة و لكن الاية التي تشير الى امثال القس رياض و التي يسكن قلبه الله و ارادة الحق ترافقه و الوداعة عنوانه .
نعم قال يسوع كونوا ودعاء كالحمام و لكن كونوا حكماء كالافاعي . وانا كتبت عن حكمة الافعة في موضوع سابق .
و اقول لك يا ايها الوديع القس رياض . ان انوجد الذهب وكثرة اللآلئ اما شفتا المعرفة فمتاع اثمن . و تللوها اية امل اذنك و اسمع كلام الحكماء و وجه قلبك الى المعرفة و اكتفي بالاية
من يرفض النصيحة يذل نفسه و من يسمع التوبيخ يقتني فهما .
و هذه هي القصيدة عن آزخ التاريخ للاب الروحي الموقر رياض ايليا .
عزرة آزخنا
عزرة آزخنا هي كنتي معنا منكي شبعنا
معكي ما ظعنا
عال ديني و بختي آزخ خللدتي من يوما انتي صرتي مدفعنا
آزخ الحسّت او ريحة شي شمت
مع شعبا لمّت نيسات ظيعتنا
كلن دافعوا عننا و رجعّوا هوك الوزّعوا موت عال بيعتنا
آرمن و سريان وبروت و كلدان وحّدوا الايمان
هاكو النفعنا
الهلآزخ طاروا في البلاد صاروا كلتن دارو
منيه تيجمعنا
هلآزخ يللا في الدنية كللا قوموا تنقللا
صوبكي اندفعنا
التعديل الأخير تم بواسطة غريب ; 28-12-2013 الساعة 08:58 PM
|