آه لو كان لي قلبان لتركت واحد في آزخ ينعم والثاني يتألم
من لم تعانقه شوق الحياة فيها ضاع عنه اللحن والقيثارة والوترا
ان احببتها غدا الكوخ قصراً نيَرا وإن ابغضت صار الكون سجناً مظلما
آزخ أما كحًلتي الزمان جفونه أما كنتي انت الكحل والمكحًل
كلام جميل يا أخي موسى يا حفيد الأبطال بارك الرب فيك و أهنئ نفسي على محبتك العظيمة لآزخ فهناك آخرون يحبونها كما أنا شكرا عميقا و دمت بكل خير.