عَشقنا الشّعرَ
عَشِقنا الشّعرَ غنّينا هواهُ
و شِئنا الغوصَ طرّاً في مداهُ
عَشِقنا قلنا هل يهوى هوانا
و يأتي الغَمرَ منْ فيضٍ حباهُ؟
ركعتُ واقعاً فيه غراماً
و قلبي باعترافٍ قد أتاهُ
وجن العشق ممتطيا شذاه
ليحتويك ويلمك بما احتواه
وليشدو شدوته بما ملاه
عليك ياحبيب الروح وماابتلاه ...
روعة أنت روعة الشعر وبما فيه أدامك الرب يافؤاد