المحبان الغاليان الدكتور جبرا شيعا و المهندس عبود ملكو
أشكر لكما هذا الشعور الجميل من التضامن و أعرف بأن قلوبكم و قلوب الكثيرين من ابناء شعبنا هي معنا و ليعلم الجميع بأن هذه الفئة الضالة و القذرة قد خسئت و هي توقعت واهمة بأنها أنهت موقعي من الوجود لكن عناية الرب يسوع و حرصنا الشديد و دأب ابني المهندس وسيم أحبطوا جميع مساعيهم و حطموا أوهامهم المريضة. عدنا أقوى و أكثر صلابة و ثقة و نشاطا. كما أشكر جميع الإخوة و الأخوات الذين بعثوا إلينا بإيميلات استفسار و تضامن. الشكر الكبير للجميع.
نحن باقون و صامدون و منتصرون لكلمة الحق فهي ستنتصر على الجهل و الباطل و التخلف الفكري الهمجي.
__________________
fouad.hanna@online.de
|