بكل تأكيد إن لغة الحوار هي السبيل الأمثل للتقارب والتواصل والحوار وأن إقصاء الآخر ومحاولات التعدي عليه لن تجلب إلا المزيد من التباعد والكراهية فلطالما جميع الأديان تؤمن بالله الرحوم والرحمن فإنه ينبغي على أصحابها العمل بهذا القول فعلا.
شكرا لك يا جورجيت على هذه المقارنة الجميلة.
|