بكلّ صدق وأمانة أيها البلبل الغرّيد ..
لم أعد أعرف من أين أبدأ وإن بدأت هل سأنتهي ..؟
فلا الكلمات تفيك حقّك ولا المعاني ترتفع إلى قامتك أيها الأخ الكبير بحبه وقلبه وروحه ,
وكم أنا متشوق الى لقاك وجها لوجه وعينا لعين وقلبا لقلب..؟
بوركت روحك وعلمك وأدبك وحكمتك
بوركت أحاسيسك ورحابة صدرك
بوركت ابداعاتك وأشعارك .
سلام المسيح ومحبته معكم ..وكل عام وأنتم والأهل والوطن والعالم أجمع بخير ومحبة وسلام .