كثيرة هي النوبات الشوقية
مرة للاهل ومرة للاصدقاء ومرة حلب واخرى ديريك ودائما لك ياوطن
شوق ومشاعر منشرخة حتى حدود الشمس
حتى اصبحنا كلما نتقرب من شخص نتشبث فيه
ربما يهدينا وطن
احيانا اقول حملنا اوطاننا على اكتافنا ورحلنا
لكن النفس تخدعنا وتضللنا كثيراً
يبدو ان الاوطان تبقى هناك
ونحن يجب ان نرحل اليها
ولا تقبل اوساط حلول
دمت طيباً
انجيلا
|